أنتمي لإبداعي لما نزل أبونا الأكبر للأرض لقاها المضاد للجنة ،مواجهه مباشرة مع الطبيعة وبني جنسه وتحديات كتير تبدأ من المسئولية والحصول على قوت يومه وتنتهى مع طبيعة العلاقات والطموح لإنجاز يفخر به ،وأنا مش بأكتب قصيدة أو ديوان انما بأكمل مشواري في الحياة ،بأصنع جوهرتي نتاج فرحي وسخريتي ، بأقول تجربة تخصني بأنتصر لرؤيتي وصوتي وهدوئي وتأملي، قصيدتي هي انجازي وتميزي في الحياة على الأرض، عندي قصايد كتير نشرت في الصحف والكثير لم ينشر، وجمعت بعضها في دواويني. لي أربع دواوين منشورة بدأت بديوان "نازل طالع زي عصاية كمنجة "سنة 1997م وبعدها ديوان "الروح الطيبة" ثم "سلموا عليا كأني بعيد" انتاج دار العين وأخيرا ديوان "شايف يعني مش خايف" 2017 انتاج الهيئة العامة للكتاب. قصيدتي وأنا اختارنا بعض واحنا شبه بعض مافيش أي داعي عندي لتقمص روح حد تاني ولا تبني نموذج أقعد أكتب فيه لحد ما يتهرى منى، واللي بأشوفه بيقلد باستغرب ده بيمثل على مين؟ قصيدتي هي اتساقي مع نفسي ودرعي وسلاحي في مواجهة العالم الأرضي ،عندي أسرار ومفاهيم بنقابل بعض في نقطة بين الوعي والوا...